fbpx

باسيتا آباد

الفلبينيات في هونغ كونغ

باسيتا آباد، الفلبينيات في هونغ كونغ، 1995، زيت على كانفاس مخيط ومبطن، 300×270 سم، محقوق الصورة لماكس مكلور، مجموعة فن جميل

تفاصيل عن العمل

الفنان

باسيتا آباد

العنوان

الفلبينيات في هونغ كونغ

التاريخ

1995

الوسائط المستخدمة

زيت على كانفاس مخيط ومبطن

المقاييس

300×270 سم

التقدير

مجموعة فن جميل

مواصفات العمل

جاء تعليق باسيتا على عدم وجود مساحة عامة شمولية في هونغ كونغ ونقدها الصارخ لسياسة تصدير العمالة الفلبينية التي شجعت عليها إدارة فرديناند ماركوس من خلال عمل “الفلبينيات في هونغ كونغ” (1995)، والذي يصور العاملات الفلبينيات في يوم إجازتهن الوحيد، وهن يتجمعن في شوارع المدينة وممرات مترو الأنفاق ومراكز التسوق على خلفية أفق المدينة الجاذبة للعلامات التجارية الاستهلاكية العالمية والتجارب التي غالباً ما تكون بعيدة عن متناول العديد من هؤلاء النساء.

سيرة الفنان الذاتية

ولدت باسيتا أباد في باتانيس في الفلبين عام 1946، ودرست الرسم في كلية كوركوران للفنون في واشنطن العاصمة ورابطة طلاب الفن في نيويورك. عرضت أعمالها في العديد من المعارض الفردية، والتي ضمت “حياة على الهامش” في جزيرة سبايك في بريستول (2020)، و”باسيتا أباد: الملايين من الأشياء لقولها” في متحف الفن والتصميم المعاصر في مانيلا (2018)، و”دوائر في ذهني” في معهد تايلر برنت سنغافورة في سنغافورة (2003)، و”استكشاف الروح” في المتحف الوطني بإندونيسيا في جاكرتا (1996)، و”الحلم الأمريكي” في المتحف الوطني للمرأة في الفنون في واشنطن العاصمة (1994)، و”أقنعة من القارات الست” في مركز فنون ميترو في واشنطن العاصمة (1990).

كما شاركت في معارض جماعية مثل معرض “العقول تنهض والمعنويات تتناغم” في بينالي جوانجو الثالث عشر (2021)، و”عرق” في هاوس دير كونست في ميونخ (2021)، و”تقاليد من؟” في متحف تيت ليفربول (2021)، و”تبدأ الشقوق من الداخل” في بينالي برلين الحادي عشر للفن المعاصر (2020)، و”آسيا / أمريكا: الهويات في الفن الآسيوي الأمريكي المعاصر” في المعرض المتنقل الذي نظمته جمعية آسيا في نيويورك (1996)، و”ما وراء الحدود: فنون المهاجرين الجدد” في متحف برونكس للفنون في نيويورك (1994)، وفي معرض لا سيجوندا بينال دي لا هابانا  (1986)، والمعرض الآسيوي الثاني للفنون في متحف فوكوكا للفنون (1985).

يمكن رؤية أعمالها في مجموعات معرض تيت المعاصر في لندن، والمتحف الوطني للمرأة في الفنون في واشنطن العاصمة، ومتحف M + في هونغ كونغ، وفن جميل في دبي، ومعرض سنغافورة الوطني.

توفيت أباد في سنغافورة عام 2004.

يمكن للزوار والمهتمين الاطلاع على اصدار تم إنتاجه خصيصاً في متجر فن جميل، متاح في المعرض وعبر الإنترنت، يعرض نصوصاً ومرئيات ومقابلات موسعة جاءت بناءً على تكليف حديث خاص.