جايسون دودج

في الجوف في المملكة العربية السعودية. نسجت منوة حنيف الرويلي وشقية الرويلي مقياسًا للغزل وهو المسافة بين الأرض والغلاف الجوي

جايسون دودج, في الجوف في المملكة العربية السعودية. نسجت منوة حنيف الرويلي وشقية الرويلي مقياسًا للغزل وهو المسافة بين الأرض والغلاف الجوي ,صوف وحبل, ﻣﻊ اﻟﺘﻘﺪﻳﺮ ﻟﻠﻔ،ﺎن, مجموعة فن جميل

تفاصيل عن العمل

الفنان

جايسون دودج

العنوان

في الجوف في المملكة العربية السعودية. نسجت منوة حنيف الرويلي وشقية الرويلي مقياسًا للغزل وهو المسافة بين الأرض والغلاف الجوي

التاريخ

الوسائط المستخدمة

صوف وحبل

المقاييس

التقدير

مجموعة فن جميل

مواصفات العمل

عمل فوق الجو هو جزء من سلسلة كبيرة من المجسّمات المنسوجة حيث يعمل جايسون دودج مع النساجين من حول العالم لإبداع بطانيات من خيط صوفي واحد فقط. في هذه الإصدارة، عمل جايسون دودج مع نساجين مقيمين بالمملكة العربية السعودية. حيث نسجت كل بطانية بحبل واحد فقط – طوله مساوٍ للمسافة بين الأرض وطبقة التروبوسفير (أدنى طبقة من الغلاف الجوي للأرض). تعبر البطانة عن العوامل الطبيعية، فدرجات الألوان والملمس التي تعطي عدة أحاسيس بصرية ولمسية، تحاكي سماء الليل في كل دولة. والمسافة متمثلة في النسيج، فيصبح النساجون كأنهم “يلمسون” المسافة بين الأرض والسماء مع نسجهم للقماش الذي يعبر عن اتصالهم بالبيئة.

يبدع جايسون في صنع أعمال فنية تعد دلالات على سرد أكبر، حيث يشبع الأغراض اليومية بعنصر شعري عن طريق إيماءات مدفوعة بالمفاهيم. التعقيد الخفي لتركيباته وتذبذبها بين المستويات المختلفة للمكان والزمان والمعنى ينشئ وعيًا غنيًا بالطرق التي تولد بها الأشياء المعنى. في هذا العمل الفني، البطانيات هي نتيجة للأفعال التي تحدث في مكان أو زمان مختلف، بعيدًا عن الرؤية العامة – مما يعبر عن التحول المستمر للمساحات المادية من خلال أفعالنا الفردية والجماعية.

سيرة الفنان الذاتية

تركيبات جيسون دودج (مواليد 1969 ويقيم ويعمل ببرلين ألمانيا) تعدل على عالمنا المادي لبناء لحظات من السرد والتواصل والإمكانات من خلال عدسة الظواهر الطبيعية. ويعيد دودج الانتباه إلى العملية الكيميائية للأشياء، مما يجلب تأملًا صوفيًا إلى الأشياء التي عادة ما تهمل وتتجاهل.

حصل دودج على بكالوريوس في الفنون الجميلة من كلية الفنون بمعهد ماريلاند في بالتيمور (1992) وماجستير في الفنون الجميلة من مدرسة الفنون بجامعة ييل في نيو هافن (1996). تشمل معارضه الفردية الأخيرة مركز نويباور كوليجيوم للثقافة والمجتمع في شيكاغو (2018)، وجناح شينكل في برلين (2017)، ومعهد الفن المعاصر في فيلوربان (2016) كما شارك كقيم فني في عرض عدو النجوم مع كريست جروجثويجسن في معهد KW في برلين (2017). وشارك مؤخرًا في معارض جماعية بمتحف هامر في لوس أنجلوس (2018) ومركز الفنون البصرية من قائمة معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في كامبريدج الولايات المتحدة الأمريكية (2017) ومركز 500 كاب ستريت في سان فرانسيسكو (2018) ومتحف إيلي وإيديث برود في إيست لانسنج الولايات المتحدة الأمريكية (2017) ومركز نويباور كوليجيوم في شيكاغو مع ديتر رويلسترايت (2018). وقد شارك أيضًا في بينالي ليفربول (2016) وبينالي ليون (2013) وبينالي البندقية (الجناح الليتواني، 2013). إلى جانب ممارسته الفنية، أسس دودج مشروع شعري “فايف هاندريد بليسز” نشر 25 كتاب شعر مونوغرافي لشعراء معاصرين.

روابط أخرى

المسافة، من هنا